قد يكون مبررا ان يترجم فريق سياسي تفوقه السلطوي بخطاب دعائي وشعبوي لاقتناص مزيد من المكاسب لكن حدود هذه اللعبة تبلغ محاذير السقوط في اوهام خطرة على اصحابها حين تبلغ المكابرة حجما منتفخا. يملي إثارة...
لقراءة هذا الخبر، إشترك في النهار Premium بـ1$ فقط في الشهر الأول
محطات من تاريخ لبنان "أحد صانعي الحضارة" وشعبه المكافح
نحتفي بلبنان... هكذا تعلّمنا أن نعيش "المعجزة"
شعراء لبنانيون يلوّنون كآبات العُمر ويخبّئون في عبّهم...
للمزيد من الأخبار إضغط هنا

يلفت موقع النهار الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.